انتقل إلى معلومات المنتج
1 من 1

tawhid.design.official

قفازات متميزة

قفازات متميزة

السعر العادي €12,50 EUR
السعر العادي سعر البيع €12,50 EUR
أُوكَازيُون نفذ
يتم احتساب الشحن عند الخروج
مقاس
لون
طول

يعلم الجميع هذه المشكلة، على سبيل المثال عندما تريد سحب الأموال، ولكن ببساطة لا يمكن استخدام شاشة اللمس الخاصة بجهاز الصراف الآلي مع القفازات.

لذلك من الضروري إزالة القفاز جزئيًا أو كليًا حتى تتمكن من استخدام اليد.

مع هذه القفازات التي لن تتكرر مرة أخرى!

لأنه يمكنك بسهولة فتح طرف السبابة والإبهام بكلتا يديك وسيتم حل هذه المشكلة!

تعمل القفازات أيضًا على شاشة اللمس بهاتفك الذكي دون فتح الغطاء. (الأمر مختلف بالنسبة لكل هاتف محمول!)

القفازات غير شفافة وتتناسب بشكل مريح للغاية مثل الجلد الثاني.

من المهم ملاحظة أنه لا ينبغي عليك تمزيق القفازات (قم بربطها كثيرًا).

المادة ذات جودة عالية للغاية، على عكس بعض القفازات الرخيصة جدًا التي تصاب بالثقوب بسرعة أو تبرز الكثير من الخيوط.

يتم فحص كل قفاز مرة أخرى على حدة!

حتى في الصيف، ليس الجو حارًا جدًا مع القفازات.

وبالمناسبة، يمكنك غسلها في الغسالة عند درجة حرارة حوالي 30 درجة.

وأنا بنفسي مقتنع بهم، اللهمّا بارك!

احصل على قفازاتك المفضلة الآن !

نصيحة : إذا كنت تريد أن تظل غير واضح ولكنك لا تزال ترغب في تغطية يديك، يمكنك ارتداء قفازات باللون الكريمي أو الموكا أو البني الداكن (حسب لون بشرتك).

لماذا ارتداء القفازات؟

قال الشيخ المناضد:

"الصحيح أن المرأة يجب أن تستر جميع بدنها حتى الوجه والكفين. وقال الإمام أحمد: حتى أظفار المرأة عورة، وهذا قول الإمام مالك أيضاً.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية (رحمه الله):

"والظاهر أن مذهب أحمد أن كل جزء من الجسم عورة، حتى الأظافر، وهو قول مالك أيضا" (مجموع الفتاوى 22/110).

وقال الشيخ ابن تيمية أيضاً :

“والصحيح عند حنبل ومالك وجوب ستر كل شيء إلا عينا أو عينين لرؤية الطريق” (الحجاب والسفور ص 10).

وقد روي عن الإمام أحمد بن حنبل أنه قال:

«أظفار المرأة عورة». لذلك عندما تخرج من المنزل، لا ينبغي لها أن تظهر أي شيء عن نفسها. ولا ينبغي لها أن تظهر الجوارب الجلدية، فإن الجوارب الجلدية تظهر قدميها (الفروع 1: 601).

قال الحافظ ابن القيم الجوزية، المنتمي إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل، للعورة:

«العورة تنقسم إلى قسمين: عورة في الصلاة، وعورة في الرؤية. يجوز للمرأة أن تصلي مكشوفة يديها ووجهها، ولا يجوز لها أن تظهر في الأسواق ولا في الاجتماعات بهذه الطريقة. (أي لا يحل للمرأة أن تخرج كاشفة وجهها وكفيها)" (تهذيب السنن وإعلام المواقسين 2: 80).

قال ابن تيمية:

«الجلباب هو الثوب الذي وصفه ابن مسعود رضي الله عنه بأنه الرداء الذي يغطي جميع البدن بما في ذلك الرأس والوجه والكفين. ولذلك لا يجوز للمرأة أن تظهر وجهها وكفيها علناً» (الفتاوى ج2 ص110).

وعلى المذهب الحنبلي وعلى الصحيح من المذهب الشافعي تستر وجهها وكفيها عن الرجال الأجانب فإن ذلك من العورة." (فتوى إسلام ويب رقم 81554).

كما روى الإمام الشربيني في المغني المحتاج أن الإمام السبكي قال ما يلي:

«... وجه المرأة وكفيها عورة في النظر، وليس في الصلاة».

كما اتبع الإمام السبكي مذهب الإمام الشافعي في الفقه.

كما ذكر الإمام محمد الصنعاني (وهو أيضًا من أتباع الفقه الشافعي) أنه لا يجب على المرأة أن تستر يديها أو وجهها أثناء الصلاة. ولكن ماذا لو كانت المرأة خارج الصلاة ونظر إليها رجال غريبون؟

وفي هذه الحالة يقول الإمام الصنعاني:

«إذا نظر الرجل إلى المرأة فإن كل أعضائها عورة» (سبل السلام شرح بلوغ المرام).

قال أنور علي آدم المظاهري في إحدى فتاواه ما يلي:

"يرى الإمام الشافعي والإمام مالك والإمام أحمد بن حنبل أن النقاب (التغطية الكاملة للوجه واليدين بفتحة صغيرة للعينين حتى يمكن للمرء أن يرى) واجب (فرض)." ويقول الإمام أبو حنيفة: النقاب واجب، ويجوز إظهار الوجه واليدين بشرط ألا يخشى أن يكون منظر وجه المرأة جذابا. فإذا كان هناك احتمال ضئيل لنشوء الرغبة لدى الناظر (المقصود بالشهوة أن يرى الناظر وجه الأنثى ويظن أنها جميلة، ولا يعني الأفكار الجنسية)، فهو حرام على المرأة عندما تظهر وجهها ويديها».

"لقد أكد العلماء منذ زمن طويل على أقوالهم في وجوب ستر المرأة المسلمة وجهها وكفيها عند وجود خطر الفتنة. والمراد بالفتنة عندما تبدو المرأة جميلة، أو عند انتشار الفاحشة، أو عند ظهور الفواحش. لقد انتشر الناس الفاسقون على نطاق واسع."

(فتوى إسلام ويب رقم: 81554)

وبذلك يمكن أن نستنتج أنه حسب المذاهب الأفضل للمرأة المسلمة أن تحجب وجهها وكفيها. والراجح من المذاهب المالكية والحنابلية والشافعية أن حجاب الجسم كله (بما في ذلك الوجه والكفين) واجب، وعلى المذهب الحنفي يصبح واجبا عند وقوع الفتنة، كما هو مذكور في الفصل الرابع. وذلك في زمن ابن نجيم، وهو من علماء المذهب الحنفي وكانت الفتنة عظيمة لدرجة أن النقاب أصبح إجباريا.

وعلى العموم يمكن القول أن أكثر العلماء يعتبرون النقاب فرضا، وهذا أيضا هو الراجح من حيث الكتاب والسنة. وعليك أن تعلم أن الوجه هو الجزء الذي يهتم به الناس أولاً ولهذا فهو فتنة كبيرة.

وكان الصحابي (صاحب النبي محمد صلى الله عليه وسلم) ابن عباس (رضي الله عنه) أيضا يرى أن النقاب فرض، فقال:

«إن الله أمرنا؛ "وإذا خرجت المرأة من بيتها عند الضرورة فلتغطي وجهها من أعلى رأسها بالجلباب، ولا تظهر إلا عينا واحدة" [تفسير ابن عباس؛ سورة 33:59]

ومن تفقه في الإسلام بعد النبي صلى الله عليه وسلم؟ رفاقه!

سبحان الله وتعالى .

يرشدنا جميعا ويعطينا الفهم الصحيح للإسلام آمين.

{يا أيها النبي! قل لأزواجكم وبناتكم ونساء المؤمنين يدنين عليهن من حجابهن. بهذه الطريقة يكونون أكثر عرضة للاعتراف بهم وعدم مضايقتهم. {وإن مغفرة الله ورحمته لا تقدر} (33:59)

عرض التفاصيل الكاملة